An-Najah University Journal for Research - B (Humanities)

Article info

Keywords

• Objectivity
• Neutrality
• photographic objectivity
• operative objectivity
• Abdel-Wahab- El Massiri

Abstract

This paper discusses the philosophical dialectics of the American philosopher Ayn Rand and the Egyptian thinker Abdul Wahab al-Massiri of one of the media philosophical styles being one of the professional and ethical principles namely Rand "Objectivity", "photographic, informatic, passive and mimical", (as described by the Messiri) in contrast to the objectivity of Al Messiri, which is called the "operative or Explanatory objectivity" in view of recognizing the components and advantages of each of these two objectivities and the vision of each thinker. This paper also seeks to discover the role of each objectivity in restructuring everyday life in the media and extent of relevance by applying the criteria of each on certain live examples in the TV news casts. upon applying this critical comparison on some forms of news casts, it was concluded that both photographic objectivity and operative objectivity are invalid for the media work.

معلومات المقال

الكلمات الإفتتاحية

• Objectivity
• Neutrality
• photographic objectivity
• operative objectivity
• Abdel-Wahab- El Massiri

الملخص

تناقش هذه الورقة البحثيّة الجدليّات الفلسفيّة لدى كلّ من الفيلسوفة الأمريكيّة (آين راند) والمفكر المصريّ (عبد الوهاب المسيري) الخاصّة بأحد المناهج الفكريّة الفلسفيّة المدرجة في الإعلام كأحد المبادئ المهنيّة والأخلاقيّة ألا وهي: "الموضوعيّة"، إذ تحاول هذه الورقة إلقاء الضّوء على موضوعيّة (راند) "الفوتوغرافيّة، المعلوماتيّة المتلقية، الببغائيّة" (كما يصفها المسيري) ومقارنتها بموضوعيّة المسيري التي يُطلق عليها اسم "الموضوعيّة الاجتهاديّة أو التفسيرية"، ومعرفة عناصر ومميّزات كلّ من هاتيْن الموضوعيتيْن ورؤية كلّ من المفكريْن لها. كما وتسعى هذه الورقة إلى معرفة دور كلّ من هاتيْن الموضوعيتيْن في إعادة تركيب الواقع الحقيقيّ في وسائل الإعلام ومدى ملاءمتهما لذلك، من خلال إسقاط معايير كلّ منها على بعض من الأمثلة الحيّة في نشرة الأخبار التّلفزيونيّة. وقد توصلّت هذه المقارنة النّقديّة إلى عدم صلاحيّة كلّ من الموضوعيّة الفوتوغرافيّة والموضوعيّة الاجتهادية للعمل الإعلاميّ.