An-Najah University Journal for Research - B (Humanities)

Article info

Keywords

• Culture
• subversion
• autonomy
• hegemonic masculinity
• counter-hegemony

Abstract

Drawing on Raewyn Connell’s concept “hegemonic masculinity” and engaging the critical line of feminism, this article argues that Gilman’s “The Yellow Wallpaper” unearths the institutional dynamics that sustain the masculine hegemonic discourse. This article reads this short story as counter-hegemony, the narrator of which critiques what Gramsci called “manufacture of consent”, wherein ideas and beliefs are shaped, and hegemony is reproduced, through culture. We argue that Gilman accounts for the ways in which gender hierarchy is maintained through consent rather than force, and she endorses a struggle over ideas and beliefs to create counter-hegemony that contests socially-constructed dominant ideas and beliefs. This article therefore demonstrates the narrator’s counter-hegemonic practices that allow for self-representation and positional autonomy. The article further illustrates ways in which these practices shape coherent female community that aims to subvert patriarchal power and undermine gendered binary structures. It concludes that the story anticipates the transformation of women from the periphery to the center; it instructs the counter – mechanisms that women need to use to subvert authority and invent their own world.

معلومات المقال

الكلمات الإفتتاحية

• Culture
• subversion
• autonomy
• hegemonic masculinity
• counter-hegemony

الملخص

بالإعتماد على مفهوم ريوين كونيل "الذكورية المهيمنة" وإشراك الخط النقدي للنسوية ، تجادل هذه المقالة في أن القصة القصيرة لجيلمان "الخلفية الصفراء" تكشف عن الديناميكيات المؤسسية التي تدعم الخطاب الذكوري المهيمن. يركز هذا المقال على قراءة هذه القصة القصيرة على أنها هيمنة مضادة ، تنتقد راويتها "صنع الموافقة"، التي تتشكل من خلالها الأفكار والمعتقدات ، ويتم فيها إعادة إنتاج الهيمنة من خلال الثقافة. نجادل في هذه المقال أن جيلمان تفسر الطرق التي يتم بها الحفاظ على التسلسل الهرمي بين الجنسين من خلال الموافقة بدلاً من القوة ، وتؤيد الصراع على الأفكار والمعتقدات لخلق هيمنة مضادة تتعارض مع الأفكار والمعتقدات المهيمنة التي يتم تشكيلها اجتماعياً. توضح هذه المقالة ممارسات الروائية المضادة للهيمنة والتي تسمح بتمثيل الذات والاستقلالية الموضعية. توضح المقالة كذلك الطرق التي تشكل بها هذه الممارسات مجتمعًا نسائيًا متماسكًا يهدف إلى تقويض السلطة الأبوية وتقويض الهياكل الثنائية الجنسانية. ويخلص المقال إلى أن القصة تتوقع انتقال المرأة من الهامش إلى المركز. إنها توجه الآليات المضادة التي تحتاج النساء لاستخدامها لتقويض السلطة وابتكار عالمهن الخاص.